فى أسبانيا تلك الدولة يوجد العديد من المغاربة الموجوديين حاليا بها قد هاجروا اليها لاسباب متعددة منها الاقامة بها أو بسبب العمل هناك وبالطبع فهم يخضعون للقضاء هناك وذلك لاى شجار يحدث بينهم فانه يلجأ الى القضاء لاسبانى. واليوم حكمت المحكمة الاسبانية على زوج تشاجر مع زوجته ورمى زوجته من السيارة بعدم لمسها مدة عاميين وكذلك حبسه مدة عام ونص. ترجع أصول القصة الى أن باهر المغربى تعرف على خديجة المغربية فى الرباط بالمغرب حيث كانوا يعملان فى مطعم سويا وأحبوا بعضهم البعض واتفقوا على الزواج وحينما جاء له فرصة عمل فى أسبانيا قرر أن يأخذها معه
بعد الزواج وبالفعل ذلك ماحدث تزوج خديجة وأخذها لاقامة فى أسبانيا وكانوا يعملان فى فندق باسبانيا.
وفى يوم جاء جواب الى باهر به خبرا ان والدته مريضه وتريد أن تراه قبل أن تتوفى وكانت خديجة فى تلك الايام حاملا وفى بداية حملها وقال لها الدكتور ان كثرة الحركة للجنين خطر ..قرر باهر السفر الى المغرب لوحده ولا يأخذ زوجته معه ذلك لسلامة الجنين وقرر أن يخبرها بذلك وكانوا جالسون فى سيارتهم وتحدث معها الا انها أصرت أن تسافر معه لكى ترى اهلها وحدثت بينهم مشادة كلامية تحولت لشجار ومن عصبيته رمها من السيارة ولكن لم يحدث شىء للجنين لجأت خديجة للقضاء بعد ذلك الموقف وكان هناك شهود للواقعه فحكمت المحكمة عليه بعدم لمسها مدة عاميين وحبسه عام ونصف.
بعد الزواج وبالفعل ذلك ماحدث تزوج خديجة وأخذها لاقامة فى أسبانيا وكانوا يعملان فى فندق باسبانيا.
وفى يوم جاء جواب الى باهر به خبرا ان والدته مريضه وتريد أن تراه قبل أن تتوفى وكانت خديجة فى تلك الايام حاملا وفى بداية حملها وقال لها الدكتور ان كثرة الحركة للجنين خطر ..قرر باهر السفر الى المغرب لوحده ولا يأخذ زوجته معه ذلك لسلامة الجنين وقرر أن يخبرها بذلك وكانوا جالسون فى سيارتهم وتحدث معها الا انها أصرت أن تسافر معه لكى ترى اهلها وحدثت بينهم مشادة كلامية تحولت لشجار ومن عصبيته رمها من السيارة ولكن لم يحدث شىء للجنين لجأت خديجة للقضاء بعد ذلك الموقف وكان هناك شهود للواقعه فحكمت المحكمة عليه بعدم لمسها مدة عاميين وحبسه عام ونصف.
