هى قصة أثنين عشاق غبريال وبرندلى حيث كانوا جيران منذ صغرهم ونشأت بينهم قصة حب وكانوا يذهبان معا للمدرسة والى الكلية ولا يتركان بعضهم البعض ابدا واكن يراهم أصدقائهم مثال لقصة حب عظيمة حتى اهلهم كانوا يعرفون قصة حبهم وكانوا يباركون تلك القصة وفى يوما بعد الاحتفال بتخرجهم
جاءت برندلى لكى تطلب من غبريال ان يزوجها ويكللوا قصة عشقهم بالزواج الا انه قال لها ان الزواج مسئولية كبيرة وهو يخافها وحزنت كثيرا من رده ومرت السنون وبعد أن عمل غبريال واصبح يتحمل المسئولية جاء لها يطلب منها الزواج بعد قصة حب 17 عاما وهى فرحت كثيرا وأسسسوا بيت الزوجية معا وأشتروا قطع الاثاث معا وكانوا فى منتهى السعادة الى ان قبيل الزفاف بيوما واحدا توفى غبريال نتيجة حادث سيارة لم تصدق حبيبته نفسها وانهارت ومكثت فى مصحة نفسية مدة شهرين وبعد أن خرجت عاشت فترة مكتئبة نتيجة ماحدث بسبب سوء حظها ويأمل اهلها ان تخرج قريبا عما فيه. حيث دائما تقول ان الزواج كان باقى له يوما واحدا واخذه الله منى وتبكى كثيرا .
جاءت برندلى لكى تطلب من غبريال ان يزوجها ويكللوا قصة عشقهم بالزواج الا انه قال لها ان الزواج مسئولية كبيرة وهو يخافها وحزنت كثيرا من رده ومرت السنون وبعد أن عمل غبريال واصبح يتحمل المسئولية جاء لها يطلب منها الزواج بعد قصة حب 17 عاما وهى فرحت كثيرا وأسسسوا بيت الزوجية معا وأشتروا قطع الاثاث معا وكانوا فى منتهى السعادة الى ان قبيل الزفاف بيوما واحدا توفى غبريال نتيجة حادث سيارة لم تصدق حبيبته نفسها وانهارت ومكثت فى مصحة نفسية مدة شهرين وبعد أن خرجت عاشت فترة مكتئبة نتيجة ماحدث بسبب سوء حظها ويأمل اهلها ان تخرج قريبا عما فيه. حيث دائما تقول ان الزواج كان باقى له يوما واحدا واخذه الله منى وتبكى كثيرا .