شهدت مدينة أبو ظبي حادث مروع وغريب من نوعة حيث قامت أمراة بقتل طفلتها الرضيعة باغراقها فى بانيو الحمام بعد ساعات من ولادتها ، تفسيرا منها ان ام تفهم شئ عن هذا وقالت انها لم تقصد ايذائها بل كانت الطفلة بحاجة الى الاستحمام وقد احالت النيابة العامة القضية الى القضاء حيث تلقت بلاغ من اصحاب المنزل حيث انها تعمل خامة فتقدمت الام بتقديم البلاغ للنيابة العامة حيث وجدو الطفلة متوفية فى حمام المنزل ولكن بعد ان خنقتها وأودت بحياتها وظلت حتى الموت .
حيث جاء تقرير الطبيب الشرعي ان الطفلة قد اختنقت قبل القائها فى البانيو وان انها لم تمت اثر الاختناق بالماء ، وقال اخصائي التشريح والطب الجنائي بان الطفلة لم تمت من الماء ولكن يوجد علامات وكدمات واثر ضرب على وجهها وكسور حادة فى العظام وتبين ان الانف كانت باللون الازرق نتيجة لكتم انفاس الطفلة ومن الغرب ان الام هى من تقدمت بالبلاغ حتى تقوم بإبعاد الشبهات عنها وظلت تنكر ماحدث وقالت ان الطفلة ماتت بمفردها وانها لم تفعل لها شئ ولكن قد اعترفت المتهمة بفعلتها لارتكاب الجريمة مبررة ضيق الحال ضيق المعيشة وانها لم ترغب استكمال الحياة مع زوجها وانه زوج قاسي ويقوم بضربها وأضافت ان هناك العديد من المشكلات بينها وبين زوجها واهل زوجها مما اضطرت لقتل الطفلة حتى تتخلص منها وتتخلص من الزواج من زوجها ولكن فى التحقيقات انكرت مرة اخري تلك التفاصيل وقالت اعترفت على هذا تحت ضغط وتهديد ولكن الطفلة ماتت بشكل غير مقصود وان ليس قصدها ان تقتلها .
حيث جاء تقرير الطبيب الشرعي ان الطفلة قد اختنقت قبل القائها فى البانيو وان انها لم تمت اثر الاختناق بالماء ، وقال اخصائي التشريح والطب الجنائي بان الطفلة لم تمت من الماء ولكن يوجد علامات وكدمات واثر ضرب على وجهها وكسور حادة فى العظام وتبين ان الانف كانت باللون الازرق نتيجة لكتم انفاس الطفلة ومن الغرب ان الام هى من تقدمت بالبلاغ حتى تقوم بإبعاد الشبهات عنها وظلت تنكر ماحدث وقالت ان الطفلة ماتت بمفردها وانها لم تفعل لها شئ ولكن قد اعترفت المتهمة بفعلتها لارتكاب الجريمة مبررة ضيق الحال ضيق المعيشة وانها لم ترغب استكمال الحياة مع زوجها وانه زوج قاسي ويقوم بضربها وأضافت ان هناك العديد من المشكلات بينها وبين زوجها واهل زوجها مما اضطرت لقتل الطفلة حتى تتخلص منها وتتخلص من الزواج من زوجها ولكن فى التحقيقات انكرت مرة اخري تلك التفاصيل وقالت اعترفت على هذا تحت ضغط وتهديد ولكن الطفلة ماتت بشكل غير مقصود وان ليس قصدها ان تقتلها .