وقعت أحداث تلك الجريمة فى أحدى الدول الاوربية فى فترة التسعينات حيث كانت هناك ممرضة باحدى المستشفيات وتدعى كريستين كانت فى الثلاثينات من عمرها واما لطفلين كانت هادئة جدا وملامح وجهها بريئة وجميلة وكان الجميع يشيد بااخلاقها والتزمها وكانت منفصلة عن زوجها وتعمل
ممرضة لكى تصرف على نفسها وابنائها. كانت مسئولة عن عنبر كامل وكانت مشهورة بالمستشفى
أن اغلب مرضاها يموتون حيث ان حالات الوفاة بالعنبر النى هى مسئولة عنه يزيد بمراحل عن العنابر الاخرى وكان زملائها يحسبون انه صدفة الا انه ذات يوم لاحظت الرئيسة بالمستشفى تناقص مخدر يوقف نبضات القلب فى عنبر كريستين فشكت الرئيسة بها وذلك بعد أن شك ايضا الممرضات فيها فعلى الفور ابلغت الرئيسة مدير المستشفى وكذلك الشرطة التى قامت على الفور بالقبض عليها وبعد التحريات وجدوا بالفعل أن الممرضة كريستين ذات الملامح البريئة تقتل المرضى وذلك بحقنهم بمخدر
يوقف نبضات القلب والقوا القبض عليها . وأثناء التحقيقات سألوها عن سبب قتلها للمرضى فقالت
انها مغرمة بالحارس المستشفى ولا يوجد طريقة تراه به الا حين يموت مريض فكانت تخبره لكى يحضر ويحمل معاها المرضى الذين ماوتوا وتم عرضها على اطباء نفسيين وأكدوا انها مريضة نفسيا وتم الحكم عليها بالسجن مدى الحياة .
ممرضة لكى تصرف على نفسها وابنائها. كانت مسئولة عن عنبر كامل وكانت مشهورة بالمستشفى
أن اغلب مرضاها يموتون حيث ان حالات الوفاة بالعنبر النى هى مسئولة عنه يزيد بمراحل عن العنابر الاخرى وكان زملائها يحسبون انه صدفة الا انه ذات يوم لاحظت الرئيسة بالمستشفى تناقص مخدر يوقف نبضات القلب فى عنبر كريستين فشكت الرئيسة بها وذلك بعد أن شك ايضا الممرضات فيها فعلى الفور ابلغت الرئيسة مدير المستشفى وكذلك الشرطة التى قامت على الفور بالقبض عليها وبعد التحريات وجدوا بالفعل أن الممرضة كريستين ذات الملامح البريئة تقتل المرضى وذلك بحقنهم بمخدر
يوقف نبضات القلب والقوا القبض عليها . وأثناء التحقيقات سألوها عن سبب قتلها للمرضى فقالت
انها مغرمة بالحارس المستشفى ولا يوجد طريقة تراه به الا حين يموت مريض فكانت تخبره لكى يحضر ويحمل معاها المرضى الذين ماوتوا وتم عرضها على اطباء نفسيين وأكدوا انها مريضة نفسيا وتم الحكم عليها بالسجن مدى الحياة .