جرى في التاريخ البشري عدة سرقات حيرت الشرطة ولم تتمكن حتى الان من حل لغزها، هذا بالطبع كان في الماضي حينما لم تتوفر كاميرات المراقبة التي تقبع في أماكن لا يحسب حسابها العقل الاجرامي للسارقين، فيلجأ الى تنفيذ مخططه دون التفكير بأن عيونا خفية توثق جريمته.
هذا بالضبط ما حدث مع سيدة لجأت الى سرقة أخرى ميتة وهي في نعشها، متأكدة أنها لن تتمكن من تسجيل شكوى ضدها، الا أن الكاميرا كانت أذكى منها ووثقت تفاصيل السرقة، فماذا سجلت الكاميرا؟