حدث شئ غريب بالجزائر بولايه خنشله ببلده المحمل والذى هز البلد بأكمله من شده الماجأه حيث تم تشيع جثمان سيده عجوز وذهب كل من يعرفها من اهلها وجيرانها لدفنها واثناء دفنها رفع الشخص الذى يدفنها غطاء الوجه لاكمال عمليه الدفن ليرى السيده العجوز تنظر اليه وتبرق بعينيه مما جعله يخرج من المدفن بسرعه فائقه ليخبر كل محبيها انها لا زالت على قيد الحياه وان ساعتها لم تحن الى الان .
وقد اوضحت مصادر اعلاميه جزائريه انه تم الكشف على المرأه العجوز والتأكد من وفاتها الامر الذى اوجع قلوب ابناءها وذويها وبالفعل تمت عمليه الغسل والتكفين وعند الذهاب لدفنها وفتح قبرها حدث كل هذا الامر الذى فجع كثيرا من الاشخاص المشيعه لها عدا ابناءها وذويها الذي اعتراهم الفرح وخيمت عليهم سحابه من الفرحه والاندهاش فى نفس الوقت . والجدير بالذكر ان هذه السيده العجوز كانت محبوبه من كل الاشخاص المحيطين بها ومشهود لها بالطيبه وحسن الخلق الامر الذى جعلها محبوبه فى منطقتها او بلدتها الصغيره التى كانت ولا زالت تحيا بها . وقد حدثت هذه القصه وتكررت كثيرا كالشاب الذى اثبتت التقارير الطبيه انه مات وقد كان متزوج حديثا الامر الذى دمر نفسيه زوجته ووالدته واخواته وكل المحيطين به وبالفعل تم دفنه وبعدها بعده ايام سمع احد الماره صوتا يستغيث من الداخل الامر الذى جعله يبلغ الجهات المعنيه بهذا والتى امرت بفتح المقبره ليجدوا الشاب حيا ولكن فى حاله سيئه للغايه حيث عاش ايام بجانب الموتى عاش ايضا فى ظلام دامس ومن هنا فقد اصيب بحاله نفسيه ادخل على أثرها مستشفى لتلقى العلاج العضوى والعلاج النفسى حيث بقى فيها 3 اشهر وفى تلك الاثناء جاءت امه لتراه مره اخرى وهى غير مصدقه لما سوف تراه لاعتقادها وايمانها بأن ابنها قد توفى فعلا وان الذى سوف تراه ليس ابنها وعندما رأته سقطت متوفيه فى نفس اللحظه من شده الصدمه
الا ان زوجته لم ترضى بالرجوع والعيش معه مره اخرى خوفا منه وايمانها بانه شبح لا يمكن ان تعيش معه لانه ليس زوجها التى عرفته وعاشت معه .
وقد اوضحت مصادر اعلاميه جزائريه انه تم الكشف على المرأه العجوز والتأكد من وفاتها الامر الذى اوجع قلوب ابناءها وذويها وبالفعل تمت عمليه الغسل والتكفين وعند الذهاب لدفنها وفتح قبرها حدث كل هذا الامر الذى فجع كثيرا من الاشخاص المشيعه لها عدا ابناءها وذويها الذي اعتراهم الفرح وخيمت عليهم سحابه من الفرحه والاندهاش فى نفس الوقت . والجدير بالذكر ان هذه السيده العجوز كانت محبوبه من كل الاشخاص المحيطين بها ومشهود لها بالطيبه وحسن الخلق الامر الذى جعلها محبوبه فى منطقتها او بلدتها الصغيره التى كانت ولا زالت تحيا بها . وقد حدثت هذه القصه وتكررت كثيرا كالشاب الذى اثبتت التقارير الطبيه انه مات وقد كان متزوج حديثا الامر الذى دمر نفسيه زوجته ووالدته واخواته وكل المحيطين به وبالفعل تم دفنه وبعدها بعده ايام سمع احد الماره صوتا يستغيث من الداخل الامر الذى جعله يبلغ الجهات المعنيه بهذا والتى امرت بفتح المقبره ليجدوا الشاب حيا ولكن فى حاله سيئه للغايه حيث عاش ايام بجانب الموتى عاش ايضا فى ظلام دامس ومن هنا فقد اصيب بحاله نفسيه ادخل على أثرها مستشفى لتلقى العلاج العضوى والعلاج النفسى حيث بقى فيها 3 اشهر وفى تلك الاثناء جاءت امه لتراه مره اخرى وهى غير مصدقه لما سوف تراه لاعتقادها وايمانها بأن ابنها قد توفى فعلا وان الذى سوف تراه ليس ابنها وعندما رأته سقطت متوفيه فى نفس اللحظه من شده الصدمه
الا ان زوجته لم ترضى بالرجوع والعيش معه مره اخرى خوفا منه وايمانها بانه شبح لا يمكن ان تعيش معه لانه ليس زوجها التى عرفته وعاشت معه .